-فى البداية أحب أعرف الجميع
إن القصة من وحى الخيال ولا
تمس الواقع بأى حال من الأحوال
-نحن كلنا على علم بأكثر الشخصيات
رعبا فى العالم وأكثرها غموضا
وهو دراكولا
-فى البداية تعريف بالبطل
وهو شخص يميل للعزلة قليلا
ويتمتع بشجاعة غير مسبوقة
-تبددأ القصةعندما كنت فى 18 من العمر والمعروف عنى شجاعة القلب وهذا لأننى دائم الذهب للأماكن المشهورة بالغموض ودخولها
وكان عندنا منطقة تدعى بير الجبل وهبير على بعد100كم من المدينة وكل من يشتكى من أمراض جلدية يذهب إلية للتداوى بميئة حيث تحتوى على مواد كبريتية وبعض الأملاح المفيدة
وهذا البئريتكون من حوض ضخم من المياة يملأ بواسطة ماكينات ضخ وهذة الماكينات تأتى بالمية من جوف الأرض وكنت عندم أذهب هناك منفردا أذهب إلى الغرفة الموجودة تحت الأرض والتى توجد بها العين الأصلية لأجلس فى هذه المية الدافئة وحدى خصوصا أن كل الناس تخاف من النزول فيها لأن ضوئها ضعيف جدا ومتعددة الغرف ولأنه قيل أن العفاريت تسكنها لأنه عثر فيها على رجل مخنوق وأخر مقتول بسكين لكن ليس هذا موضوعنا فأنا كنت دائم الجلوس فيهادون طبعا أن اخبر أحد.
وفى أحد الأيام دعيت إلى الذهاب مع أصدقائى إلى الذهاب إلى البير فوافقت وعندما كنت هناك نزلنا إلى المياه ولعبنا حتى إقترب موعد الرحيل فغيرنا وقلن نتمشى وإحنى بنتمشى وصلنا عند غرفة التحكم المذكورة سابقا وهى بسلم للنزول تحت الأرض
فوجأت بأحد الأصدقاء يقول فيكو يقدر ينزل وقال لية طبعا إنتة تقدر قلت على سبيل تسكيتة تدفع كام لو نزلت سكت لحظة وقال 100جنية قلتلة وأنا حغامر بحياتى علشان 100جنية برضة على سبيل إنى أسكتة لكنى لقيت الرهنات إشتغلت لغاية 1500قلت موافق وقبل منزل أدونى زجاجة مية فارغة عشان أملهة تأكيدا على الوصول للعين وكان الشرط أقعد تحت فى البير 15 دقيقة نزلت وأنا بنز بينى وبنكو كنت بترعش لأن ده كان توقيت مطين لأن الشمس أخذت فى الغروب يعنى المكان تحت كان مظلم أقوى فأستخدمت ضوء المحمول للنزول بسمكنتش دية المشكلة سبب الخوف إنى زي مقلت فيه رجلين ماتو وحسب ما قلة الطب الجنائى إنهم ماتو فى نفس المعاد ولأجل حظى الأسود كن موافق نفس اليوم فى الشهر المهم مليت الزجاجة وعلشان أهدى نفسى بدأت ألف فى المكن كنوع من الإقناع إنى المكان فاضى وفيش داعى للخوف وكانت الغرفة مقسمة إلى أربع طرق وعندما كنت أتفحص الطريق الثالث وكنت أنضر فى غرفة فكانو ثلاثة غرف وأنارجع بعد موصلت أخرة عديت ثلاث غرف ده معنه إنى وصلت لغرفة التوزيع إلى فيها البير الخاص بالمية لكنى لاأرى أى مية ووجدت الطرقة لم تنتهى ويوجد بها غرفة رابعة مع العلم أن كل طرقة بها ثلاث غرف فقط والذى زاد دهشتى أن الغرفة يخرج منها ضوء أخضر خافت لأم أرى مثلة فى المكان مسبقا وتعددت الأسلة فى رأسى
هل كانت الغرف ثلاث أم أربع ؟ وإن كانت أربع فمن أين هذا الضوء؟
وعندها بدأت أرتجف خوفا وأتقد خطوة ثم أعودها ولكن قررت المسير ووصلت عند باب الغرفة الخارج منها الضوء وبدأت فى البحث عن مصدر الضوء وكانت الغرفة غريبة الشكل لم أرها من قبل ولايوجد بها مصدر للضوءوكان الضوء فقت كافى فقط لترى تحت قدميك وأثناء تفحصى فى الغرفة إصتدمت قدمى بشئ موجود على الأرظ وإذا بالذى إصتدمت به كان تابوت موجود على الأرض لتعلو منى شهقة لم أسمأسمعها من نفسى مسبقا قط وليسقطحاتفى من يدى
القصة مأخوذة من ملك السحر
تحيتى له
الخميس مايو 24, 2018 7:51 pm من طرف 
Ahlamontada 
