منتدى شباب الوطن العربى
 القرآن حاكم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  القرآن حاكم 829894
ادارة المنتدي  القرآن حاكم 103798
منتدى شباب الوطن العربى
 القرآن حاكم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  القرآن حاكم 829894
ادارة المنتدي  القرآن حاكم 103798
منتدى شباب الوطن العربى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شباب الوطن العربى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولدخول الاعضاء
المواضيع الأخيرة
» ايا اماه اشتقلك
 القرآن حاكم Emptyالخميس مايو 24, 2018 7:51 pm من طرف عصام عبدالمغيث

» ايا اماه اشتقلك
 القرآن حاكم Emptyالخميس مايو 24, 2018 7:50 pm من طرف عصام عبدالمغيث

» اسمعى يا بنت الحلال
 القرآن حاكم Emptyالخميس مايو 24, 2018 7:43 pm من طرف عصام عبدالمغيث

» لكى انتى محبوبتى
 القرآن حاكم Emptyالإثنين أبريل 04, 2016 3:08 pm من طرف عصام عبدالمغيث

» ثارت وغضبت مولاتي ................
 القرآن حاكم Emptyالإثنين أبريل 04, 2016 3:05 pm من طرف عصام عبدالمغيث

» حبيبتى ملاكى مالى سواكى
 القرآن حاكم Emptyالإثنين يوليو 20, 2015 2:15 pm من طرف عصام عبدالمغيث

» صور مطابخ 2015
 القرآن حاكم Emptyالأربعاء مايو 20, 2015 11:59 am من طرف نيكيتا

» صعيدى انا
 القرآن حاكم Emptyالثلاثاء أبريل 07, 2015 9:32 am من طرف عصام عبدالمغيث

» هييييييييييييييييييه عملنا ثوره
 القرآن حاكم Emptyالثلاثاء أبريل 07, 2015 9:24 am من طرف عصام عبدالمغيث

مواضيع مماثلة
التبادل الاعلاني
pubarab
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 182 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Samera فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 14319 مساهمة في هذا المنتدى في 8330 موضوع
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
برامج تهمك
 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 
الزائرين
 القرآن حاكم Pageviews=1

 

  القرآن حاكم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حبيبة الرحمن
المشرفين
المشرفين
حبيبة الرحمن


عدد المساهمات : 1575
تاريخ التسجيل : 09/03/2012
الموقع : سجادتى

 القرآن حاكم Empty
مُساهمةموضوع: القرآن حاكم    القرآن حاكم Emptyالثلاثاء أبريل 17, 2012 10:50 pm


القرآن حاكم


هم مقعد مقيم أن يكون أتى على بعض المنتسبين للعلم حين من الدهر زعموا فيه أن السلامة في الدين لا سبيل إليها إلا بتوقير القرآن توقير هجران. قالوا، وبئس ما يُجري التقليد على الألسنة : "القرآن صوابه خطأ، وخطأه كفر". استعجم عليهم كلام الله تبارك اسمه لما انطمست القلوب وغشى العقول ما غشاها. في كلمتهم ما يشبه اليأس، أو ما هو اليأس بعينه، من أن يفهموا عن الله أمرا أو نهيا. فبتقديرهم يكون ما يفهمونه من القرآن مباشرة خطأ ولو كان ذلك الفهم صوابا في واقع الأمر، مادام فهمهم لم يكن تقليدا لعمدة حجة يقلدونه في دينهم.
نرى اليوم موقفا معاكسا لذلك الموقف السادر في جهله وتجاهله، ألا وهو جرأة كل ناعق على كتاب الله يؤوله بالهوى، ويتناوله بالمنهاجيات المادية والجدلية والإحصائية والبنيوية، في استهتار واستخفاف. إن كان عند غلاة الصنف الأول هجران للقرآن منشأه فرط الحذر من الوقوع في الخطأ تعظيما لكلام الله جلت عظمته، فعند زنادقة العصرانية يتم تجريد النص القرآني من قدسيته ليصنفوه مع النصوص التارخية، يحتل بينها مكانته على سلم التطور الإديولوجي في الفكر العربي.
فإذا قلنا إيمانا ومذهبا بتحكيم القرآن، والرجوع إليه، والرضوخ التام لأمره ونهيه، فلا بد أن نحدد حمى القرآن وحرمته، والتورع الواجب في الاستشهاد به والاستنباط منه، لكيلا نقع في مهاوي الذين اتخذوا آيات الله هُزُؤا، ولكي لا نحشر، إن نحن استخففنا بالحرمة ووقعنا في الحمى، مع الذين اشتروا بآيات الله ثمنا قليلا فصدّوا عن سبيله إنهم ساء ما كانوا يعملون.
كان الصحابة رضي الله عنهم عربا فصحاء يعرفون البلاغة العربية سليقة، ويذوقون المجاز والإشارة، فيتنزل القرآن وهو غض حديث البروز إلى عالم الشهادة على أسماعهم، يسبقه التعظيم والخشوع لما علموا من أنه كلام من رب العالمين، ويتنزل على قلوبهم ومعه الحلاوة والطمأنينة والاستعداد الصادق لطاعة الله في أمره ونهيه، كانت آياته في أسماعهم وعقولهم توجيهات مباشرة تعالج قضايا الساعة التشريعية والجهادية، وتذكر بسنن الأمم الخالية، وتعطي الأسوة بسير الرسل والأنبياء عليهم السلام، لم يكن شيء من كليات القرآن خافيا عنهم، ولم يكونوا يتقعرون في الجزئيات إذا كان علمها لا يبين حكما ولا يفصل في مسائل العقيدة والحلال والحرام، ورد السؤال عند عمر، وفي رواية عند أبي بكر، رضي الله عنهما في معنى الأبّ في قوله تعالى: ﴿ وفاكهة وأبّا﴾ فأعرض عن ذلك وقال : ما بهذا أمرنا.
كانوا رضي الله عنهم يعلمون أسباب التنزيل، والمقاصد الكلية للشريعة، وعادات العرب في أقوالها وأفعالها وأحوالها، ودخائل العدو الذي كانوا يجاهدونه، مراتب التكليف من واجب الفعل أو الترك فما دونه، ثم لا يكتفون بفهمهم حتى يسألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم البيان، والبيان وظيفة من وظائفه السامية، به أرسله الله جل وعلا.
كانوا يتأثمون ويتورعون أشد التورع عن تفسير كلام الله سبحانه وتعالى بالرأي، روي عن الصديق رضي الله عنه، وقد سئل في شيء من القرآن (في خبر أن المسألة كانت عن الأبّ) فقال كلمته المشهورة التي ترسم لنا حدود الحمى القرآني وحرمته في قلب المؤمن،" أي سماء تظلني، وأي أرض تُقلني إن أنا قلت في كلام الله ما لا أعلم ؟" .
بين أن نعظم ونحتاط وبين أن نعطل ونهجُر مسافة احتلها الجاهلون والمتجرئون، والأوْلى بجند الله أن يلتصقوا بالكلمة القرآنية ويحملوا على عاتقهم شرف الشعار القرآني في كليات الشريعة وهي لم يطرأ عليها نسخ ولا حدث تغيير لمراد الله من آياته فيها، ولنترك لأهل الاختصاص والاجتهاد النظر فيما اختلف فيه، ريثما يأذن الله عز وجل بنصب الحاكم على منهاج النبوة ليجتمع تحت إشارته الاجتهاد، فإن حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي أفسح مجال الاجتهاد والثواب إنما ذكر الحاكم من قاض وعامل، لم يذكر فقيه الفروع الواقف دون عتبة الإمارة العظمى الشرعية، حيث قال: "إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران، وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر" [1] .
المنهاج والاجتهاد والحكم بما أنزل الله من شورى وعدل وإحسان هذه مطالب قرآنية لا نحتاج لإثباتها وإيجابها على أنفسنا بما أوجبها الله لسلوك طرائق المتقدمين في الاستدلال، ولن يثنينا عنها إن شاء الله التواء من يحاول أن يستر الشمس بكفه، مباشرة نستمع إلى القرآن الكريم يخاطب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم:﴿ وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا﴾ [2]قال ابن عباس رضي الله عنهما: "المنهاج ما جاءت به السنة" ، والذي جاءت به السنة، تطبيقا للقرآن وتحكيما له: الحكم بالشورى والعدل والإحسان، بها أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه، وبها أمرنا معهم، وخصصت أجيالنا الصالحة إن شاء الله ببشرى الخلافة الثانية على منهاج النبوة.
لا يستطيع التجرد لحاكمية القرآن المباشرة وتحكميه المقلدة الذين رقدوا عند قدمي فحل من فحول العلماء الماضين إلى عفو الله إن شاء الله، جاهلين نسبية ذلك الفحل أو ذلك المذهب ومحدوديته في إطار تاريخه، وتاريخ الحكم في عهده، وملابسات اجتهاده السياسية والاجتماعية والشخصية والصراعية المذهبية التي خاضها، لا يستطيع هؤلاء أن يتخطوا الثراث الفاخر ليجلسوا عند درجة المنبر النبوي يسمعون الوحي غضا والأمر العازم الذي يريد التنفيذ لا الجدل.
بعض هؤلاء المقلدة يطرحون جانبا، عن سذاجة أو حسن نية أو جهل، مناهج العلماء الذين خلوا من قبلنا، ويحتفظون فقط، بحسن النية تلك أو بقصد الرئاسة وغلبة الخصم في الجدال، بحرفية ذلك المجتهد وإنتاجه وفتاويه.
الذين اجتهدوا قبلنا كانوا يدافعون عن قضايا ربما تكون الآن اندثرت، كانوا يتفاعلون مع واقعهم بنيات معينة، في مواجهات معينة، بوسائلهم الممكنة، لأهداف ممكنة. كانوا يجتهدون في نسبية تضع اجتهادهم مواضعه في الزمان والمكان والأهمية، ويضعه المقلدة في مكانة المطلق، في المكانة التي لا تنبغي إلا للقرآن وللسنة المبينة، فيا عجبا لمن يحجبه عن كلام الله قول القائلين، إلا أن يكون أميا جاهلا لا يهتدي حتى لمن هم أهل الذكر الذين أُمر مَنْ لا يعلمُ أن يتوجه إليهم بالسؤال، تلك طريق سالكُها غادٍ رائح في سكة التحجر والتعصب وضيق الأفق، عافانا الله بمنِّه.
وسكة أخرى مفتوحة على التيه والضلال، مؤدية إلى بلاد التسيب والتفلت والإباحية، هي سكة المستخفين بأئمتنا وما أسسوه من متين القواعد في علم التفسير وعلم أصول الحديث وعلم أصول الفقه وعلم أصول الدين، يدعون إلى قرآن لا يستطيعون أن يتقدموا إلى الأمة إلا باحترامه، وإلى سنة يعرضونها على العصر وما جد فيه لا يعرضون العصر عليها لتدمغ باطله بحقها، وإلى إجماع يكون أشبه بالاستفتاء الشعبي بدل إجماع علماء الأمة المعتبرين شرعا، وإلى قياس من عندهم هو الرأي السابح بلا قيود في تيارات الهوى.
لا يستحق منا الطواغيت الذين ينكرون السنة بالمرة زاعمين أن القرآن وحده الحق، ولا بيادق الكفر والإلحاد من مستغربي ما يسمى "باليسار الإسلامي"، إلا الإشارة العابرة ليعرفهم كل مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله في زمرة المبطلين المفسدين في الأرض.
وآخرون من أضرابهم قوم "يخدمون" القرآن في زعمهم المنكر يفسرونه تفسيرا عصريا، ويضعون المنهجيات لفحصه وترتيبه على مداخل ترهات ما يسمونه بالعلوم الإنسانية.
إنما يحتكم إلى القرآن، ويرقي فهمه إلى التلقي عن القرآن، ويحفظ حرمة القرآن، من كان القرآن ربيع قلبه، والنظر فيه قرة عينه، والامتثال له راحة روحه، لا يضيره مع هذا أن يستفيد من علوم الأئمة، وما من علم تناولوه إلا وهو في خدمة القرآن، مستنبط من القرآن، راجع إلى القرآن، صادر عن القرآن، والسنة مبينة منيرة.
لا تجد هذه الفراشات الهاجمة على النار، الجريئة على القول بغير علم، إلا من صنف الذين غرست في نفوسهم محبة الفلسفة والعلمانية وثقافات الكفار، أشربوا الغرب الجاهلي والشرق الجاهلي في قلوبهم، فعن ذاك المشرب يُتَرْجِمون، لا ينتهي إعجابهم بالحضارة المعاصرة، ولا يملكون من التمييز ما به يدركون عُوارَها كما يدركه العقلاء من أهلها أنفسُهم.
لذا تسمعهم يتحدثون عن القرآن بصفته "كتاب حضارة" و"كتاب تاريخ" و"كتاب ثورة" انقطع في أذهانهم الكليلة أخزاهم الله وَصْل الإيمان بالله وباليوم الآخر فعاد عندهم القرآن من أساطير الأولين، لا من كلام رب العالمين.
هذا ما يمنع هؤلاء أن يتخذوا القرآن حاكما، يمنعهم الكفر، ويمنع التقليد الأعمى القاطع أيضا عن القرآن، لا يشفع في ذلك أن يكون القاطع فارسا من فرسان علمائنا. لا يقدر المقلدة، وهم في سجن تقليدهم للأقدمين، أن يبصروا واقعهم على ضوء تقريرات القرآن، وإخباره عن سنة الله، وعن دفاع الله الناس بعضهم ببعض، وعن الجهاد الواجب، وعن الولاية والتكتل الواجبين على المؤمنين، وعن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وعن الشورى حكما، والعدل الشامل تصرفا، والإحسان غاية، تغشى تلك الأبصار تقريرات العلماء وتجريداتهم وخلافاتهم، فتذهب بالناظر في تلك الطروس أوهامُه بعيدا عن مقاصد المؤلفين والمفتين والمجتهدين قبلنا، وهي كانت ذات دلالة وتحكم في واقع عصرها، فإذا به يجترّ حروفا طار عنها المعنى كما طار هو في أجواء الجدل حائما دائرا ثملا أن ظفر بفقرة من كتاب حارب بها ذلك الفارس منكر زمانه ليحارب بها هو مخالفيه وناصحيه.
منظار التقليد يفرض على الذهنية الكليلة، ذهنية منشطرة منكدرة، صورا من الماضي الغابر ووقائعه وأحداثه يسقطه على واقع العصر ليصف لحاضر المسلمين علاجات هي الهوس بعينه، وليصدر فتاوي هي الفتنة بعينها، وهي التناقض والفهاهة.
كل ذهنية يحجب عنها حاجب الكفر أو النفاق أو التقليد الأعمى حاكمية القرآن وهيمنته ونموذجية السنة الكاملة، سنة الجهاد والشورى والعدل والإحسان، دعوة ودولة، دنيا وأخرى، وإنما هي ذهنية عاجزة عن فهم الإسلام وهو إسلام الوجه لله جل وعلا، بيننا وبينه، تعالى جد ربنا، كلمته المجيدة حملها إلينا رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم، فمتى لم نُقِم وجهنا إلى كتاب الله تعالى صمودا إليه، واستماعا وطاعة، وتلقيا دائما، وتلاوة، وتدبرا، وذكرا، فلن نكون المسلمين، لا ألتفت عن القرآن إن أنا استفتيت سنة ثابتة أو سألت عن فهم من سبقني بأثارة من علم، شريطة أن لا يشغلني المفسر عن التفسير، ولا رأي المفتي عن الحكم ولا الحكم عن الحاكم جلّ وعلا.
في تجارب سلفنا الصالح من العلماء وفي محاولاتهم واجتهاداتهم ما هو حريّ بإثراء تجربتنا، وتقويم محاولاتنا، وتوجيه اجتهادنا إن نحن وضعناها جميعا أمام القرآن والقرآن يحكم، نفحصها على ضوئه، في نشوئها وتسلسلها، وتعاقب أشكالها ومناهجها، وتأثرها بحركة الحياة العامة وتأثيرها فيها، وإقدامها وإحجامها، ونتائج صوابها وخطإها.
أمام القرآن وهو يحكم نسائل تلك التجارب وذلك الاجتهاد عما فعل العدل الذي أمر الله عز وجل به في القرآن؟ وأنى سارت الشورى وصارت؟ وأيّةً سلك الإحسان؟ ماذا فعل كل أولئك في فقه هذا المذهب وسلوك تلك الطائفة واستبداد ذلك السلطان؟

[1] رواه الشيخان وغيرهما [2] الآية (48) من سورة المائدة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القرآن حاكم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الضحك فى القرآن
» اليتامى فى القرآن
» الطاعة فى القرآن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب الوطن العربى  :: منتدى شباب الوطنى العربى الإسلامى والديانات الأخرى :: القرآن الكريم والحديث الشريف-
انتقل الى: