منتدى شباب الوطن العربى
 قوة التحكم بالألم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  قوة التحكم بالألم 829894
ادارة المنتدي  قوة التحكم بالألم 103798
منتدى شباب الوطن العربى
 قوة التحكم بالألم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  قوة التحكم بالألم 829894
ادارة المنتدي  قوة التحكم بالألم 103798
منتدى شباب الوطن العربى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شباب الوطن العربى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولدخول الاعضاء
المواضيع الأخيرة
» ايا اماه اشتقلك
 قوة التحكم بالألم Emptyالخميس مايو 24, 2018 7:51 pm من طرف عصام عبدالمغيث

» ايا اماه اشتقلك
 قوة التحكم بالألم Emptyالخميس مايو 24, 2018 7:50 pm من طرف عصام عبدالمغيث

» اسمعى يا بنت الحلال
 قوة التحكم بالألم Emptyالخميس مايو 24, 2018 7:43 pm من طرف عصام عبدالمغيث

» لكى انتى محبوبتى
 قوة التحكم بالألم Emptyالإثنين أبريل 04, 2016 3:08 pm من طرف عصام عبدالمغيث

» ثارت وغضبت مولاتي ................
 قوة التحكم بالألم Emptyالإثنين أبريل 04, 2016 3:05 pm من طرف عصام عبدالمغيث

» حبيبتى ملاكى مالى سواكى
 قوة التحكم بالألم Emptyالإثنين يوليو 20, 2015 2:15 pm من طرف عصام عبدالمغيث

» صور مطابخ 2015
 قوة التحكم بالألم Emptyالأربعاء مايو 20, 2015 11:59 am من طرف نيكيتا

» صعيدى انا
 قوة التحكم بالألم Emptyالثلاثاء أبريل 07, 2015 9:32 am من طرف عصام عبدالمغيث

» هييييييييييييييييييه عملنا ثوره
 قوة التحكم بالألم Emptyالثلاثاء أبريل 07, 2015 9:24 am من طرف عصام عبدالمغيث

مواضيع مماثلة
التبادل الاعلاني
pubarab
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 182 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Samera فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 14319 مساهمة في هذا المنتدى في 8330 موضوع
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
برامج تهمك
 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 
الزائرين
 قوة التحكم بالألم Pageviews=1

 

  قوة التحكم بالألم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حبيبة الرحمن
المشرفين
المشرفين
حبيبة الرحمن


عدد المساهمات : 1575
تاريخ التسجيل : 09/03/2012
الموقع : سجادتى

 قوة التحكم بالألم Empty
مُساهمةموضوع: قوة التحكم بالألم    قوة التحكم بالألم Emptyالثلاثاء أبريل 17, 2012 11:02 pm

وة التحكم بالألم


[b] قوة التحكم بالألم Pain

قوة التحكم بالألم للدكتور عبد الدائم الكحيل

وأخيراً أثبت العلماء أن الألم هو مجرد وهم! ويمكن لأي إنسان أن يتحكم فيه إذا عوّد دماغه على قبول الألم، والعجيب أن القرآن تحدث عن هذه الحقيقة بوضوح كامل....




يؤكد معظم العلماء أن الألم يبدأ في الدماغ ومقاومته تأتي من الدماغ أيضاً! ولذلك يتوجهون اليوم لمعرفة أسرار الدماغ وكيف يقوم بالتحكم بالألم، عسى أن يتوصلوا إلى طرائق طبيعية لعلاج الألم من دون أدوية أو مخدرات.

والشيء الذي أود أن أقوله أن القرآن والسنَّة أشارا إلى هذه القضية من قبل، فنجد أن المؤمن بمجرد سماعه لآيات من كتاب الله، يطمئن قلبه، ويخف ألمُه، ويزول همّه. بل إن القرآن يحدثنا عن أمر مهم وهو دور القلب في تخفيف الألم، وهذا ما يهمله علماء الغرب، لأن معرفتهم محدودة، ولم يتجاوزوا بعد حدود الدماغ.

وقبل استعراض الاكتشاف العلمي الجديد الذي قدّمه علماء ألمان، نستعرض بعض آيات الحق تبارك وتعالى حول هذه القضية، فنتذكر آية عظيمة لا يمكن لمؤمن صادق يسمعها إلا ويخف ألمٌه على الفور، يقول تعالى: (الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) [الرعد: 28]. فالقرآن يؤكد على دور القلب لأن أي خلل في نظام عمل القلب سوف ينعكس على نظام عمل الدماغ.

الألم ضروري لوقاية الجسم

يعتبر الألم آلية وقائية في الجسم، وعلى الرغم من اختلاف العوامل المرتبطة بشدة الآلام، إلا أن الأطباء يرون أن الإنسان قادر على التحكم ببعضها. وينصحون المرضى بالقيام بتدريبات معينة للتأثير على الطريقة التي يتعامل من خلالها المخ مع الألم. عدّاء المراثون مثلاً يمكنه السير بسرعة كبيرة ولمسافات طويلة، ولا يشعر بأي معاناة، لأنه يستطيع استبعاد الألم من عقله.

وعلى الرغم من ذلك، فإن المرء ليس بحاجة إلى أن يكون رياضياً من رياضيي القمة لكي يستخدم القوة الذهنية في الحيلولة دون الشعور بالألم. وهو ما يوضحه رويديغر فابيان، رئيس الجمعية الألمانية لعلاج الآلام في غرونيندايش قائلاً: "الألم هو رد فعل شعوري على عملية تقييم جرت في المخ"، مشيراً إلى أنه بمقدور أي إنسان أن يتحكم بهذه العملية.

أما البروفيسور رولف-ديتليف تريده، رئيس الجمعية الألمانية لدراسة الألم "دي.جي.إس.إس"، فيوضح أن الإحساس بالألم أمر شخصي، توضحه المسافة التي يقطعها منبه الألم ليصل إلى المخ. فالمستقبلات الحسية تنقل الإشارة إلى الحبل الشوكي، ثم يقوم الجهاز العصبي المركزي بتمريرها إلى المخ الذي يتعامل معها بواحدة من طرق مختلفة.

كيف يتعامل الدماغ مع الألم؟

ويشير فابيان إلى أنه "على المخ أن يقرر ما هو مهم وما هو غير ذلك". ويقول إن الألم آلية وقائية في الجسم وأن منبّه الألم في طريقه إلى المخ يكون له دوماً السبق على المنبهات الأخرى. لكن من الممكن مهاجمة منبه الألم قبل أن يصل إلى هناك بدواء على سبيل المثال. ومن يذهب إلى طبيب الأسنان يعرف ذلك، حيث أن المخدر الموضعي الذي يستخدمه الطبيب يمنع إشارات الألم من الوصول إلى المخ.

أما "تريده" فيرى أن العامل الأكثر تأثيراً هو كيفية تعامل المخ مع مؤثرات الألم عند وصولها إليه، ويوضح هذا الأمر قائلاً: "يمكن للمخ أن يتعلم أن هناك بعض الآلام غير الهامة فإذا أصيب شخص ما بخدوش في ذراعه، فإن الإصابة قد تبدو سيئة للغاية، لكن المصاب يعرف أنها ليست ضارة، وبالتالي لا يشعر بألم شديد. من ناحية أخرى، فإن المخ يمكنه أن يعتاد على الألم مع الوقت، مثلما يعتاد على فنجان القهوة الساخن في الصباح!

Bildunterschrift: ويشير البروفيسور فالتر تسيغلغينسبيرغر من معهد ماكس بلانك للصحة النفسية في ميونيخ إلى أنه من خلال التدريب يمكن للناس أن يؤثروا على كيفية تقييم المخ للألم. فينبغي على الأشخاص الذين يعانون من الألم القيام بدور إيجابي في هذه العملية. حيث إنه لا يوجد في المخ مفتاح لمحي الأشياء، كما هو الحال في الكمبيوتر! ولذلك فأنه من المهم أن يقوم المرضى –بعد تلقي العلاج- بالأشياء التي كانوا يتجنبونها نتيجة الألم، لأن هذا الأمر يجعل المخ يطمس الذكريات القديمة للألم ويستبدلها بذكريات جديدة إيجابية.

الخوف من الألم أسوأ من الألم نفسه!


وينطبق هذا الأمر بشكل كبير على الأطفال بالذات، حيث يكون الخوف من الألم عادة أكبر من الألم نفسه، وعندما يصاب الأطفال بجروح، فعادة ما يعتمد رد فعلهم على تصرفات الآباء حسبما يوضح أولريتش فيجلر، عضو رابطة أطباء الأطفال ويضيف: "كلما كانت صرخات الطفل أعلى وأقصر كانت الإصابة أقل ضررا في العادة". لذلك ينصح الخبراء الآباء بألا يظهروا فزعاً عند تعرض أطفالهم لإصابة. ويقول فابيان في هذا السياق: "الهدوء في رد الفعل يعطي الطفل إحساساً بأن الإصابة ليست خطرة"، وهذا يقلل بدرجة كبيرة من حجم الإحساس بالألم.

القرآن يعودنا على ألا نخاف إلا من الله تعالى، يقول تعالى: (الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا) [الأحزاب: 39]. انظروا إلى هذه الآية كم تمنح الإنسان من قوة وتوكل على الله تعالى، وتبعد عنه شبح الألم والخوف والقلق والاضطرابات النفسية.

هذه آية تمنحك السعادة وبخاصة في مثل عصرنا هذا، فما أكثر المشاهد الحزينة، وما أكثر أولئك الملحدين والمشككين، وهؤلاء لن يضروا الله شيئاً، يقول تعالى: (وَلَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآَخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ) [آل عمران: 176].

أما هذه الآية فنجد فيها مثالاً رائعاً لعلاج الألم والخوف والحزن، عندما كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم مع صاحبه في الغار، يقول تعالى: (إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا) [التوبة: 40]. وهنا نلاحظ أن القرآن يجعلك تعيش مع الله دائماً لتنسى همومك وآلامك وأحزانك، فأنت عندما تقرأ القرآن تكون مع خالق الكون جل جلاله، فهذا الإحساس لا يمكن لأحد أن يمنحك مثله إلا إذا قرأت القرآن!

ولذلك قال تعالى مخاطباً حبيبه محمداً ومن ورائه كل من يحب هذا النبي الكريم صلى الله عليه وسلم: (وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ * إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ) [النحل: 127-128]. فعندما يعود الإنسان نفسه على الصبر فإنما يعطي رسائل إلى الدماغ لكبت الألم، وعندما يشعر بوجود الله إلى جانبه وأن الله معه ينسى كل شيء، إلا الله! وهذا الشعور يجعل صاحبه في قمة السعادة. فحيث يعجز علماء الدنيا عن منحه السعادة الحقيقية، فإن مثل هذه الآية كافية لجعل الإنسان فرحاً برحمة ربه.

يقول تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ * قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ) [يونس: 57-58].

الألم نعمة من الله!

وفي المواقف البالغة الخطر بحق، تتهيأ للجسم أقوى عوامل تسكين الألم، فعداء الماراثون مثلا يمكنه تعطيل ما يصيبه من الألم حتى نهاية السباق. ويؤكد تسيغلغينسبيرغر أن الدماغ يفرز مادتي الإنورفين والأدرينالين، اللتين تخلقان ما يسمى بمستوى العداء العالي في العدائين المدربين وتجعلهم لا يشعرون بالألم.

ويتفاعل الجسم بصورة مماثلة في حالات الإصابات الخطرة. ويشير البروفيسور الألماني إلى أنه بعد وقوع حادث مروري مثلا تمكن مادة الإندورفين الشخص من تحريك رجله المكسورة والخروج من السيارة. لكن الناقلات العصبية لا تطلق في المواقف البالغة الخطر فحسب، إذ يمكن أيضاً بتناول حبة علاج وهمي- ليس لها تأثير طبي- أن تغير من إدراك المريض للألم. ويضيف قائلاً: "المسألة إذن تتعلق بقناعة الشخص المصاب".
فالألم هو مؤشر ضروري على وجود خلل في الجسم مثل الإصابة بكسر أو مرض أو حروق أو غير ذلك، وكلما كان الألم أشد كانت الإصابة أكبر، وينبغي الإسراع في علاجها. ولولا هذه الميزة التي ميَّز الله بها الإنسان فإن البشر سيموتون ولا يشعرون بذلك. فالألم أمر ضروري لاستمرار الحياة، وهو يعمل مثل المنبه للإنسان على وجود مرض وضرورة العلاج. إذاً هذه نعمة من الله، وهنا نتذكر قول الحق تبارك وتعالى: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ) [إبراهيم: 34].
[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قوة التحكم بالألم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قوة التحكم بالانفعالات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب الوطن العربى  :: منتدى شباب الوطن العربى للطب بكل فروعه :: قسم الأمراض والطب البديل والتداوي بالاعشاب والرقية الشرعية-
انتقل الى: