رواية قبل 200 عام اروع رواية رعــب

روايــــة قـبـل 200 عــــامـــ اروع رواية رعــب[size=24

]

[right][b]

تأليف أميرة الشام

اشراف فجر الذكريات

اخراج أميرة الشام وفجر الذكريات

بدات القصة عندما كانت ليان وعائلتها قد غيروا المنزل وليان كانت حزينة لانها ابتعدت عن صديقاتها وعندما وصلت للمنزل الجديد قالت لها امها اذهبي واختاري الغرفة التي تريدينها قبل ان يختار اخوك سامر غرفته فذهبت وهي حزينة ولكن عندما رات الغرفة في الدرو الثاني غرفة رائعة زاهية اللون رائعة فرحت فاختارت الغرفة الزاهية ذهبت ليان لترتاح بغرفتها لان الكل نظف المنزل والمنزل طابقين المهم ليان رمت بنفسها على السرير وكانت متعبة جدا ونامت حتى الساعة 9 مساءا عندما صحت قامت من السرير واتجهت عبر النافذة فرات منزل مثل منزلهم وايضا رات فتاة يعني عمرها 16 سنة تطلع من البيت ما طلعت بشكل عادي طلعت من النافذة وطارت ليان فركت عينها ولم تراها فقالت كم خيالي واسع وعندما فتحت باب غرفتها وهي تريد النزول رات صورة كبيرة اب وام وفتاة صغيرة الصورة كانت بشعة وعندما نزلت ليان كانت تنادي بابا ماما سامر وينكم ولما وصلت لتحت شافت امراة معلقة فوق مشنوقة والمراة تطلع على ليان ليان ما قدرت تتحرك وبعدين طلعت ليان وهي تصرخ من هول ما رات عندما ابتعدت عن البيت تذكرت انها معها جوال ولما طالعته عشان تتصل باهلها وللاسف ما كان في شبكة وبعدين ...

تكملة الجزء الثاني من رواية قبل 200 عــامــ
اذا لم تقراء الجزء الاول فلن تفهم احداث الجزء الثاني
عندما توقفت ليان واخرجت جوالها من جيبها نظرت اليه كي تتصل على احد من عائلتها لكن ما في شبكة بعدين قررت ان تعود للمنزل وفي معلومة مهمة لما طلعت كانت الساعة 15 : 9 بالليل وعندما وصلت للمنزل لم ترى الامراة التي شافتها مشنوقة قالت في نفسها معقول كنت اتخيل فضحكت وقالت اكيد كنت اتخيل بعدها وهي في اثناء طلوعها على الدرج ونظرت الى صورة العائلة التي راتها اول مرة لكن رات الاب والام دون الفتاة الصغيرة فتعجبت وقالت معقول ما في بنت صغيرة اساسا وفي اثناء تاملها في الصورة سمعت صوت الباب يطرق ففتحت الباب وكانت عائلتها قد ذهبت للسوق فقالت ليان لامها : ماما ليش ما اخذتيني معكم فقالت الام : لم نرد ان نوقظك لانك كنتي تعبة جدا فقالت ليان في نفسها ترى هل اقول لها عن المراة المشنوقة التي شاهدتها لا لن اقول كي لا ازعجهم بسبب تخيلاتي ثم قالت الم سنذهب لنتعشى انا وابوكم في المطعم قال سامر نريد بيتزا لا تنسوا فقال الاب لسامر لا تتاخر في السهر وانتبه لاختك بعد ذهاب الاب والام قرر سامر وليان السهر على فلم رعب واثناء مشاهدتهما قطعت الكهرباء لمدة 5 ثوان بعدها رجعت الكهرباء وشاهدوا المراة التي شاهدتها ليان تنظر اليهم ومرة اخرى قطعت الكهرباء وعادت بعد 3 ثوان ولكن شاهدوا المراة تنظر اليهم وهي تبتسم فصرخ سامر
بعدها ...

الجزء الثالث من رواية قبل 200 عام
اذا لم تقرا الاجزاء الماضية لن تفهم احداث الاجزاء الجديدة
بعدها اغمي على ليان فحملها سامر وهو يركض خارج المنزل وعندما فاقت ليان قالت : أين سامر ورات نفسها امام باب المنزل عندها رات سامر من بعيد ياتي عندها عندما وصل قالت ليان اين كنت قال سامر كنت مع اصدقائي لقد قلت لك فقاطعته ليان وقالت لا لم تقل لي شيئا الا تتذكر المراة المشنوقة

فقال لقد افسدتي المفاجاة وفي لمح البصر تحول هذا الرجل من سامر الى شبح وقال انا ديفيد ريتشل

انا من قتلت بهذا المنزل وسأنتقم منكم عندها ركضت ليان خارج المنزل وذهبت للمكتبة لتعرف تاريخ البيت اللعين الذي تسكن به وعندما رات كتاب مكتب عليه قبل 200 عام عندها قرات فيه ان قبل 5 اعوام احترق البيت وكانت تسكن به عائلة وماتت كلها عدا بنت اسمها ميلا عندها ذهبت ليان لميلا بعد عناء كي تجد عنوان بيتها ولما وصلت ورنت الجرس ودخلت المنزل وحكت ليان لميلا ما حصل وقالت ميلا لقد عاد ديفيد ريتشل لينتقم من أي احد يسكن هذا البيت فطلبت ميلا الذهاب مع ليان للمنزل وذهبوا وعند وصولهم ودخولهم اقفل الباب وطلع ديفيد ريتشل وهو ينزل من الدرج

وقال اهلا بكم عندها امسكت ميلا خشبة واشعلتها وحرقت السجادة كي يحترق المنزل وعندها قالت ليان لا تحرقي المنزل ربما عائلتي داخله قالت ميلا انك انو داخله فهم ليسو احياء اثرت هذه الجملة في ليان واراد ديفيد ريتشل ان يهجم على ميلا و ...

الجزء الرابع من رواية قبل 200 عام
اذا لم تقرا الاجزاء الماضية لن تفهم احداث الاجزاء الجديدة

لكن هددته ميلا بانها ستحرقه بالنار اذا اقترب منها او من ليان قالت ميلا وهي تحمل الخشبة وقالت اقفزي من النافذة وقفزت ليان من النافذة وعندما ارادت ميلا القفز من النافذة مسك ديفيد ريتشل ميلا وقال اذا كنت تريدين قتلي فستموتين معي وايضا امسكت ليان بيدها قالت ميلا لليان اهربي فمصيري الموت قالت ليان لن اتركك تموتين وبالفعل انقذت ليان ميلا واحترق البيت امام عين ليان وميلا

وعندها ذهبت ليان للعيش مع ميلا وكانت ليان جالسة في غرفتها الجديدة حزينة على وفاة اغلى الناس وعندما نظرت الى النافذة رات نفس الفتاة التي راتها في اول يوم لها في البيت اللعين واقفة تحت منزلها وتنظر الى ليان وتبتسم لها

فصرخت ليان اقتحمت ميلا الغرفة وامسكت ليان وقالت ماذا بك وقالت لها ما جرى معها وقالت انت متاكدة قالت نعم بدت علامات التوتر على وجه ميلا وقالت ليان ماذا بك قالت ميلا هذه ابنة ديفيد ريتشل تريد الانتقام منا لاننا قتلنا والدها

[/b]

[/size][/right]

» رواية رحمة
» رواية والله لجيب راسك
» رواية رحمة بقلم أحمد الخميسي