Øبيبة الرØمن المشرفين
عدد المساهمات : 1575 تاريخ التسجيل : 09/03/2012 الموقع : سجادتى
| موضوع: معجم ألفاظ ومصطلحات الحج الإثنين أكتوبر 15, 2012 2:57 pm | |
| مصطلحات الحج
آفاقي
الآفاقي في اللغة : نسبة إلى الآفاق ، وهي جمع أفق ، وهو ما يظهر من نواحي الفلك وأطراف الأرض . والنسبة إليه أفقي .
وإنما نسبه الفقهاء إلى الجمع لأن الآفاق صار كالعلم على ما كان خارج الحرم من البلاد .
الآفاقي في الاصطلاح : يطلق الفقهاء هذه اللفظة على من كان خارج المواقيت المكانية للإحرام ، حتى لو كان مكيا .
ويقابل الآفاقي الحلي ، وقد يسمى " البستاني " وهو من كان داخل المواقيت ، وخارج الحرم ، والحرمي ، وهو من كان داخل حدود حرم مكة .
وقد يطلق بعض الفقهاء لفظ " آفاقي " على من كان خارج حدود حرم مكة .
ويشترك الآفاقي مع غيره في كل ما يتعلق بالحج ، ما عدا ثلاثة أشياء ، وما يتعلق بها :
الأول : الإحرام من الميقات حيث حدد له النبي صلى الله عليه وسلم مواقيت للإحرام. الثاني : طواف الوداع وطواف القدوم حيث خص الآفاقي بطواف الوداع ، وطواف القدوم ، لأنه القادم إلى البيت والمودع له . الثالث : القران والتمتع فخص الآفاقي بهما
أيام التشريق
هي ثلاثة أيام بعد يوم النحر أي الحادي عشر والثاني عشر و الثالث عشر من ذي الحجة.
فاليوم الأول يقال له : يوم القَر - بفتح القاف - لأن الحجاج يقرون فيه بمنى.
والثاني يوم النفر الأول ؛ لأنه يجوز النفر فيه لمن تعجل.
والثالث يوم النفر الثاني.
وسميت أيام التشريق ؛ لأن الحجاج يشرقون فيها لحوم الأضاحي والهدايا - أي ينشرونها ويقددونها في الشمس .
وأيام التشريق هي الأيام المعدودات المذكورة في القرآن الكريم في قوله تعالى : (واذكروا الله في أيام معدودات
أيام النحر
أيام النحر ثلاثة : العاشر والحادي عشر والثاني عشر من ذي الحجة، وقيل : أيام النحر أربعة : يوم النحر وأيام التشريق الثلاثة الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من ذي الحجة.
أيام منى
أيام منى هي أيام التشريق الثلاثة ، وهي الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من ذي الحجة ، وتسمى أيام منى وأيام التشريق وأيام رمي الجمار والأيام المعدودات ، كل هذه الأسماء واقعة عليها .
والفقهاء يعبرون بأيام منى تارة ، وبأيام التشريق تارة أخرى
إحرام
الإحرام في اللغة : الإهلال بحج أو عمرة ومباشرة أسبابها ، والدخول في الحرمة .
يقال : أحرم الرجل إذا دخل في الشهر الحرام ، وأحرم : دخل في الحرم.
وهو عند جمهور الفقهاء : نية الدخول في حرمات الحج والعمرة .
.
إشعار الهدي
قال القرطبي : وإشعارها أن يحز سنامها ليسيل منها الدم فيعلم أنها هدي.
والإشعار يكون للإبل والبقر .
وقيل : الإشعار يكون للإبل والتقليد يكون للبقر والغنم.
الأبطح
الأبطح مسيل واسع فيه دقاق الحصى . والجمع الأباطح ، والبطائح والبطاح أيضا على غير القياس .
واختلف الفقهاء في تحديد المكان المسمى بالأبطح من بين أماكن النسك.
فقال الجمهور هو اسم لمكان متسع بين مكة ومنى ، وهو إلى منى أقرب .
وهو اسم لما بين الجبلين إلى المقبرة ، ويقال له : الأبطح ، والبطاح ، وخيف بني كنانة ، ويسمى أيضا بالمحصب .
وقال بعض المالكية : هو مكان بأعلى مكة تحت عقبة كداء وهو من المحصب ، والمحصب ما بين الجبلين إلى المقبرة .
والأبطح و يسمى المحصب ينزل به الحاج إذا مرَّ به إذا فرغ من الرمي ونفر من منى .
فإذا تيسر للحاج أن ينزل بالمحصب- وهو الأبطح- بعد فراغه من رمي الجمرات يوم الثالث عشر و يبيت به ليلة الرابع عشر فذلك مستحب لقوله صلى الله عليه وسلم : نحن نازلون غدا إن شاء الله بخيف بني كنانة حيث تقاسموا على الكفر يعني بالمحصب .
وعن ابن عمر رضي الله عنهما : أن النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر كانوا ينزلون بالأبطح وكان ابن عمر يرى أن التحصيب سنة، وقال نافع قد حصب رسول الله صلى الله عليه وسلم والخلفاء روى هذه الآثار مسلم رحمه الله
الإحصار
من معاني الإحصار في اللغة المنع من بلوغ المناسك بمرض أو نحوه .
واصطلاحا : حصول ما يمنع من المضي في أعمال الحج أو العمرة بعد الإحرام.
.
الإفاضة
مصدر أفاض و أفاض الحاج معناه : أسرعوا في دفعهم من عرفة إلى المزدلفة ، ومعناه أيضا : رجعوا من منى إلى مكة يوم النحر
الإفراد
الإفراد لغة : مصدر أفرد ، والفرد ما كان وحده وأفردت الحج عن العمرة ، فعلت كل واحد على حدة .
وعند الفقهاء : أن يحرم بالحج وحده ويفرغ منه ثم يحرم بالعمرة
الاضطباع
الاضطباع في اللغة : افتعال من الضبع ، وهو وسط العضد ، وقيل : الإبط ( للمجاورة ) .
ومعنى الاضطباع المأمور به شرعا : أن يدخل الرجل رداءه الذي يلبسه تحت منكبه الأيمن فيلقيه على عاتقه الأيسر وتبقى كتفه اليمنى مكشوفة ، ويطلق عليه التأبط والتوشح .
والاضطباع في طواف القدوم مستحب عند جمهور الفقهاء.
البدنة
البدنة : قيل تطلق على البعير والبقرة وقيل تكون من الإبل والبقر والغنم وقيل يختص هذا الاسم بالإبل لعظم أجسامها وللمفسرين في قوله تعالى : ( والبدن جعلناها لكم من شعائر الله لكم فيها خير ) ثلاثة أقوال :
أحدها :
أنها الإبل وهو قول الجمهور.
الثاني :
أنها الإبل والبقر قاله جابر وعطاء.
الثالث :
أنها الإبل والبقر والغنم.
فالبدنة حيث أطلقت في كتب الفقة فالمراد بها البعير ذكرا أو أنثى ويشترط في البدنة -في جزاء الصيد ونحوه- أن تكون قد دخلت في السنة السادسة، وأن تكون بصفة ما يجزيء في الأضحية.
البقيع
البقعة من الأرض : القطعة منها والبقيع المكان المتسع أو الموضع الذي فيه شجر .
وبقيع الغرقد بمدينة النبي صلى الله عليه وسلم كان ذا شجر وزال وبقي الاسم والبقيع هو مقبرة المسلمين بالمدينة حيث دفن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وأزواجه
التلبية
هي قول المحرم بالحج e]لبيك اللهم لبيك ... إلخ ]، والصيغة الكاملة لها كما جاء في الصحيحين عن ابن عمر ، أن ( تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم : لبيك اللهم لبيك ، لبيك لا شريك لك لبيك ، إن الحمد والنعمة لك والملك ، لا شريك لك ).
والتلبية مأخوذة من لب بالمكان . إذا لزمه ، فكأنه قال : أنا مقيم على طاعتك وأمرك ، غير خارج عن ذلك ، ولا شارد عليك . هذا أو ما أشبهه ، وثنوها وكرروها : لأنهم أرادوا إقامة بعد إقامة ،كما قالوا : حنانيك . أي رحمة بعد رحمة ، أو رحمة مع رحمة ، أو ما أشبهه .
وقال جماعة من أهل العلم : معنى التلبية إجابة نداء إبراهيم عليه السلام ، حين نادى بالحج .
وروي عن ابن عباس قال : لما فرغ إبراهيم عليه السلام من بناء البيت ، قيل له : أذن في الناس بالحج . فقال : رب وما يبلغ صوتي . قال : أذن وعلي البلاغ . فنادى إبراهيم : أيها الناس ، كتب عليكم الحج . قال فسمعه ما بين السماء والأرض .
.
.
.
). .
| |
|
Øبيبة الرØمن المشرفين
عدد المساهمات : 1575 تاريخ التسجيل : 09/03/2012 الموقع : سجادتى
| موضوع: رد: معجم ألفاظ ومصطلحات الحج الإثنين أكتوبر 15, 2012 3:03 pm | |
| التمتع التمتع في اللغة : الانتفاع ، والمتاع هو كل شيء ينتفع به ، وما يتبلغ به من الزاد . والتمتع في اصطلاح الشرع : التمتع في الحج هو أن يحرم بالعمرة . من ميقات بلده ، ويدخل مكة ويفرغ من أفعال العمرة ، ثم ينشيء الحج من مكة . ويسمى متمتعا لاستمتاعه بمحظورات الإحرام بينهما ، فإنه يحل له جميع المحظورات إذا تحلل من العمرة ، سواء كان ساق الهدي أم لا . ويجب علي المتمتع دم. التنعيم
التنعيم هو ميقات المعتمرين من مكة، وهو أقرب حدود الحرم إلى مكة وهو من الحل وسمي بذلك لأن جبلاً عن يمينه يقال له : نُعَيم، وآخر عن شماله، يقال له ناعم والوادي نَعْمَان.
الثج
الثج : هو ذبح الهدي تطوعا، وقد أكثر النبي صلى الله عليه وسلم من هدي التطوع جدا ، حتى بلغ مجموع هديه في حجته مائة من الإبل.
الجحفة
ميقات أهل مصر والشام والمغرب ومن مر بهم من غيرهم وهي بضم الجيم وسكون الحاء المهملة:
( قرية كبيرة ) على طريق المدينة خربة بقرب رابغ , والجحفة دونها بيسير عن مكة ثلاث مراحل , وهي على يسار الذاهب لمكة , تعرف الآن بالمقابر , كان اسمها مهيعة , فجحف السيل بأهلها فسميت بذلك , وقد خربت الجحفة فصار الناس يحرمون بدلها من رابغ ومن أحرم من رابغ فقد أحرم قبل الميقات بيسير .
الجعرانة
موضع في رأس وادي سرف حين تعلقه في الشمال الشرقي من مكة، يعتمر منها المكيون ، وبها مسجد ، وقد عطلت بئرها اليوم ، وكانت عذبة الماء يضرب المثل بعذوبته .
ومنها اعتمر النبي صلى الله عليه وسلم .
وتردد ذكرها في السيرة ، حيث جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، الغنائم والسبي من يوم حنين بالجعرانة.
الجمرات
الجمرات هي : المواضع التي ترمى بالحصيات , وهي بمنى.
وجمرات المناسك ثلاث : الجمرة الأولى والجمرة الوسطى وجمرة العقبة .
الجمرة الأولى
هي أولى الجمرات التي يرميها الحاج وهي التي تلي مسجد الخيف.
الجمرة الوسطى
هي الجمرة التي بين الجمرة الأولى وجمرة العقبة، والمسافة التي بين الجمرة الأولى والوسطى156 ,40 مترا .
والتي بين جمرة العقبةوالجمرة الوسطى 116 ,77 مترا.
الحجر الأسود
الحجر الأسود كتلة من الحجر ضارب إلى السواد شبه بيضاوي في شكله , يقع في أصل بناء الكعبة في الركن الجنوبي الشرقي منها ,يسن استلامه وتقبيله عند الطواف.
وقد روى ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( نزل الحجر الأسود من الجنة وهو أشد بياضا من اللبن فسودته خطايا بني أدم ) رواه الترمذي.
وعند النسائي عن ابن عباسأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( الحجر الأسود من الجنة ) .
الحرم النبوي
حدود الحرم المدني : يرى الجمهور أن حد حرم المدينة ما بين ثور إلى عير، لما ورد من حديث علي رضي الله عنه مرفوعا : ( حرم المدينة ما بين ثور إلى عير ) وعير : جبل معروف بالمدينة وثور جبل خلف أحد أنكره جماعة من العلماء لعدم علمهم به، وورد في حديث آخر أن الحرم ما بين لابتي المدينة، ففي حديث أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما بين لابتيها حرام ) ، واللابة : الحرة، وهي أرض تركبها حجارة سود.
وورد في رواية : "ما بين جبليه"، وقدره بريد في بريد أي اثنا عشر ميلا من كل جهة، فقوله ما بين لابتيها بيان لحد حرمها من جهتي المشرق والمغرب وما بين جبليها بيان لحده من جهتي الجنوب والشمال.
الحطيم
الحطيم هو الحِجر وهو : المكان الواقع بين جدار الكعبة الذي يحده الركنان العراقي والشامي والجدار القصير الذي يليهما على بعد ستة أذرع تحت ميزاب الكعبة المشرفة.
يستحب الإكثار من دخول الحجر والصلاة فيه والدعاء , لأنه من البيت أو بعضه.
الحلق والتقصير
الحلق في اللغة إزالة الشعر.
يقال حلق رأسه ، أي : أزال شعره .
والتقصير في اللغة : مصدر قصر .
يقال : قصر ثوبه : إذا جعله قصيرا ، وقصر شعره : إذا أخذ منه.
ويشرع الحلق أو التقصير للحاج للتحلل من الإحرام ، ويرى الحنفية والمالكية والشافعية في أظهر القولين والحنابلة على ظاهر المذهب أن الحلق أو التقصير نسك في الحج والعمرة , فلا يحصل التحلل في العمرة والتحلل الأكبر في الحج إلا مع الحلق .
هذا ولا تؤمر المرأة بالحلق بل تقصرلما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( ليس على النساء حلق وإنما عليهن التقصير ).
وروى علي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى المرأة أن تحلق رأسها .
الخيف
الخيف موضع من منى ما زال معروفا .
والخيف في اللغة : ما انحدر من غلظ الجبل وارتفع عن مسيل الماء وبه سمي مسجد الخيف وهو مسجد بمنى عظيم واسع ومسجد الخيف يصلي فيه الإمام يوم النحر ، وهو مسجد عامر جدد تجديدات عديدة على مر العصور .
الركنين
هما الركن اليماني والحجر الأسود.
الرمل
الرمل - بتحريك الميم - : الهرولة قال صاحب النهاية : رمل يرمل رملا ورملانا : إذا أسرع في المشي وهز كتفيه.
والرمل سنة من سنن الطواف ، يسن في الأشواط الثلاثة الأولى من كل طواف بعده سعي ، وعليه جمهور الفقهاء ، وسنية الرمل هذه خاصة بالرجال فقط دون النساء .
السعي
السعي في اللغة : يطلق على : المشي ، و القصد إلى الشيء ، والعدو ، والتصرف في الأعمال .
واصطلاحا : المشي بين الصفا والمروة .
وقد يطلق على السعي الطواف , والتطوف , كما في قوله تعالى : ( فلا جناح عليه أن يطوف بهما ) أي يسعى بينهما .
الشاذروان
الشاذروان هو الإفريز البارز بمقدار ثلثي ذراع في أسفل جدران الكعبة.
وقد اختلف الفقهاء فيه هل هو من الكعبة كالحطيم أو ليس من الكعبة.
فقيل إنه جزء من الكعبة نقضته قريش من عرض جدار أساس الكعبة وهو ظاهر في جوانب البيت إلا عند الحجر الأسود.
الطواف
الطواف لغة : الدوران حول الشيء ، يقال : طاف حول الكعبة وبها يطوف طوفا وطوفانا بفتحتين ، والمطاف : موضع الطواف .
وتطوف وطوف : بمعنى طاف ، ومنه قوله تعالى : ( إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ) أصله يتطوف ، قلبت التاء طاء ثم أدغمت .
وفي الاصطلاح : الطواف : هو الدوران حول البيت الحرام .
ويبتدئ الطواف بالحجر الأسود , فيستلمه , ويحاذي الحجر بجميع بدنه فإن بدأ بالطواف من دون الركن , كالباب ونحوه , لم يحتسب له بذلك الشوط.
العج
العج : هو رفع الصوت بالتلبية باعتدال ، وهو مستحب للرجال ، عملا بحديث السائل : ( أي الحج أفضل ؟ قال صلى الله عليه وسلم : العج ، والثج ).
العلمان
العلم في اللغة : العلامة، والعلمان المراد بهما : الميلان الأخضران في السعي بين الصفا والمروة.
والسنة في السعي : أن ينزل من الصفا، فيمشي حتى يأتي العلَم أي يحاذي العلم، وهو الميل الأخضر فيسعى سعيا شديدا، حتى يحاذي العلم الآخر ثم يترك السعي، ويمشي حتى يأتي المروة.
العمرة
لغة : الزيارة وقيل القصد.
وشرعا : عبادة ذات إحرام وطواف وسعي.
القران
القران لغة : جمع شيء إلى شيء .
واصطلاحا : هو أن يحرم بالعمرة والحج جميعا ، أو يحرم بعمرة في أشهر الحج ثم يدخل الحج عليها.
الكعبة
الكعبة في اللغة : البيت المربع وجمعه كعاب .
قال ابن منظور : والكعبة البيت الحرام .
سميت بذلك لتربيعها , والتكعيب : التربيع , وأكثر بيوت العرب مدورة لا مربعة .
وقيل : سميت كعبة لنتوئها وبروزها , وكل بارز كعب , مستديرا أو غير مستدير , ومنه كعب القدم .
قال تعالى :
( جعل الله الكعبة البيت الحرام قياما للناس ) الآية .
وفي الاصطلاح : تطلق على البيت الحرام .
قال النووي في تهذيب الأسماء واللغات : والكعبة المعظمة البيت الحرام .
| |
|