[size=18]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يارب يكون الجميع بخير وفى احسن الاحوال
فكرة الموضوع اننا هنعمل جوله كل فتره لمحافظه من محافظات مصر المحروسه
وهذه هى المواضيع
الجزء التانى من رحله القاهرة
جنوب سيناء
محافظة السويس
محافظه الفيوم
محافظة اسوان
وهنبدأ النهارده معاكم بالقاهره
عاصمة مصر
يلا بينا
والموضوع مفتوح للمشاركات اللى عاوز يشارك بجوله
لاى محافظه بجد يسعدنى كتير ويبقى مجهود جماعى
يلا بينا نبتدى
هنا القاهــــــــــــــــــــــــره
هذا علم القاهره
القاهرة هي عاصمة مصر، وهي أهم مدنها، عدد سكانها 23 مليونًا
ونصف مليون نسمة، . يسكنها أكثر من ربع سكان مصر
البالغ تعدادهم 78 مليون نسمة، وتصل الكثافة السكانية
بها إلى أكثر 15 ألف نسمة
لكل كيلومتر مربع، و سميت تاريخيا باسم مدينة الألف مئذنة
لكثرة مساجدها. أسّسها من عددة مدن ولتكون عاصمة
القائد المعز لدين الله ، وقد قام جوهر الصقلي سنة 358 هـ ( 969 م )
بناء سور حول ثلاث مدن وقام بتسمه المدن الثلاث القاهرة ،
وتضمّ القاهرة مدينة الفسطاط التى أسسها عمرو بن العاص سنة 20هـ ،
ومدينة العسكر التي أسسها صالح بن علي العباسى سنة 132هـ ،
ومدينة القطائع التى أسّسها أحمد بن طولون سنة 256هـ ،
بالإضافة إلى الأحياء التى طرأت عليها بعد عهد صلاح الدين وحتى الآن .
و القاهرة هي أكبر مدينة أفريقية والأكثر سكاناً في
أفريقياوالشرق الأوسط. و هي محافظة مدينة ، أي أنها محافظة
تشغل كامل مساحتها مدينة واحدة ، وفي نفس الوقت مدينة كبيرة
تشكل محافظة بذاتها. و بالرغم من كونها كمدينة هى
الأكبر إلا أنها تعد من أصغر محافظات مصر كمحافظة.
هناك أيضا ما يعرف باسم القاهرة الكبرى وهي كيان إداري شبه
رسمي يضم بالإضافة إلى مدينة/محافظة القاهرة مدينة الجيزة
وبعضا من ضواحيها وشبرا الخيمة من محافظة القليوبية
بالاضافة الي محافظتي حلوان و 6 أكتوبر .
القاهره فى التاريـــــــــــــــــــــــخ
عرفت في العصر الفرعوني باسم من نفر أى
المدينة الجميلة وضاحيتها
مدينة الشمس ( بالهيروغليفية : أون ). وتعتبر عاصمة مصر
الموحدة منذ أن وحدها الملك نارمر منذ 3200 سنة ق.م.
تعد مدينة القاهرة من أكثر مدن الشرق التي استأثرت بالكتابة
والتأريخ حيث أطلق عليها لقب " جوهرة الشرق " ،
نظرا لأن عمر القاهرة يزيد على الألف عام بكثير ،
فشواهد التاريخ تؤكد أن مكان هذه المدينة كان عاصمة لمصر
في أغلب فترات تاريخها ، ففي تاريخ مصر الممتد
عبر حوالي 50 قرنا كانت القاهرة بمعناها الواسع هي
عاصمة مصر ، إذ يرجع البعض اتخاذ القاهرة
عاصمة إلى سنة 98 ميلادية عندما بني حصن بابليون الذي
ما تزال بقاياه موجودة حتى الآن
وعندما جاء عمرو بن العاصلفتح مصر أقام
عاصمته الجديدة الفسطاط بالقرب من ذلك الحصن ،
ومن ثم أنشأت مدينة العسكر تلتها القطائع
كعاصمة للدولة الطولونية في مصر
،ثم أنشأت القاهرة في عصر الخليفة الفاطمي المعز لدين الله
و التي مازالت تحمل الاسم ذاته حتي اليوم .
صورة لمدينة القاهرة غربي نهر النيل عبر القمر الصناعي
جانب من مباني القاهرة الحديثة
القاهرة مدينة سياحية كبيرة من الطراز الأول حيث تتعدد بها
جميع المظاهر السياحية التي قد يحتاجها الزائر
فهناك المواقع الأثرية التي تعود لعصر الفراعنة
و أسوار المدينة القديمة التي ترجع إلى العصر الإسلامي
و المواقع الإسلامية و المسيحية و اليهودية الموجودة
منذ دخول الأديان المختلفة لمصر و المناطق الثقافية
و المناطق التسوقية الشهيرة و هناك المئات من القصور
و المساجد و الكنائس و البوابات التاريخية و المباني العريقة
من مختلف العصور بالإضافة للأماكن الفنية و المسارح
و دار الأوبرا و غيرها ، و لذلك تنتشر بالقاهرة أعداد كبيرة
من الفنادق و أماكن الإقامة التي قد تتجاوز أعدادها ما قد يوجد بدولة
صغيرة بأكملها ، و فيما يلي بعضاً من أهم المواقع السياحية بالقاهرة.
1- دار الكتب الوثائقية
دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة، هي دار
لحفظ المخطوطات الأثرية والوثائق القومية في مصر.
تضم دار الكتب ما يقرب من 57 ألف مخطوط تتراوح
بين البرديات والمخطوطات الأثرية، والوثائق الرسمية
مثا حجج الوقف ووثائق الوزارات المختلفة إلى غير ذلك
.[1] وهي أكبر مكتبة في مصر، تليها مكتبة الأزهر
ومكتبة الاسكندرية الجديدة.
نشأت دار الكتب سنة 1870 بمبادرة من علي باشا مبارك،
ناظر المعارف في عصر الخديوي إسماعيل،
بقرار سنة 1286 هـ / 1870م بتأسيس الكتبخانة
الخديوية المصرية في الطابق الأرضي بسراي الأمير مصطفى فاضل،
شقيق الخديوي إسماعيل، بدرب الجماميز. وذلك من أجل
"تجميع المخطوطات النفيسة مما حبسه السلاطين والأمراء والعلماء والمؤلفون على المساجد والأضرحة ومعاهد العلم".
مع ازدياد محتويات الدار وضيق المكان بها، نقلت سنة 1903
إلى المبنى الجديد بميدان باب الخلق والذي أنشئ خصيصا
لدار الكتب ودار الآثار العربية. وخصص للدار الطابق الأول
ومافوقه، وافتتح في أول سنة 1904م.[1] في سنة 1961م
بدأ إنشاء مبنى جديد للدار -لضيق المبنى القديم- على كورنيش النيل
برملة بولاق، وبدأ الانتقال إليه سنة 1973م، وافتتح سنة 1977م.[1]
تبلغ مخطوطات الدار حوالي 57 ألف مخطوط تعد من أنفس المجموعات وهي مرقمة ومفهرسة وتغطي تشكيلة واسعة من المواضيع، حيث تتميز بتنوع موضوعاتها وخطوطها المنسوبة ومخطوطاتها المؤرخة. كما تضم مجموعة نفيسة من أوراق البردي العربية من بينها مجموعة عُثر عليها في كوم أشقاو بالصعيد تبلغ مجموعها ثلاث آلاف بردية تتعلق بعقود زواج وبيع وإيجار واستبدال وكشوف وسجلات وحسابات خاصة بالضرائب أو تقسيم مواريث أو دفع صداق وغيرها. وأقدم البرديات يعود لسنة 87هـ (705م) ولم ينشر منها إلا 444 بردية. كما تحتوي الدار على مجموعة طيبة من الوثائق الرسمية التي تتمثل في حجج الوقف ووثائق الوزارات المختلفة وسجلات المحاكم وغيرها مما يعنى به الباحثون في شتى المباحث الأثارية والتاريخية. كما تمتلك الدار مجموعة طيبة من النقود العربية يعود أقدمها إلى سنة 77هـ (696م).[1] وتشمل مجموعاتها تشكيلة كبيرة من مخطوطات القرآن المكتوبة على الورق والجلد وبعضها في الخط الكوفي القديم غير المنقط وبعضها لخطاطين مشهورين. وهناك مجموعات من مخطوطات البردي من مختلف أنحاء مصر بعضها يعود للقرن السابع أو قبله. وهي منجم معلومات عن الحياة الاجتماعية والحضارية في مصر في بداية الإسلام. وفيها مجموعات عثمانية وفارسية قديمة أيضا.
وفي الدار قطع نقدية يعود أقدمها إلى 693 م.